حوادث

60 يوما فى عش الزوجية تنتهى بتحرير بلاغ ضد الزوج ووالدته.. اعرف القصة

القاهرة: «رأي الأمة»

“خرجت من بيت الزوجية بعد 60 يوما بعد أن ناشدت الجيران لإنقاذي من براثن زوجي ووالدته، بعد أن ضربوني ضربا مبرحا وهددوني لإجباري على تحرير زوجي من حقوقي القانونية والتوقيع على تعهد تنازل كتابي.” كلمات قالتها زوجة في دعوى الطلاق للضرر بعد أن تركت منزل الزوجية بعد شهرين من الزواج، ووقف زوجها عنها طوال الأشهر الماضية ورفض الانفصال عنها.

وأكدت الزوجة دعواها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة: “زوجي قام بالتشهير بي، واستولى على مصاغاتي التي اشتراها لي والمصوغات المملوكة لأسرتي. لقد تركت الزواج ولم أحصل على جنيه واحد من حقوقي القانونية. حتى المنقولات التي أخلاها وأعطاها لأخته، اتهمتني بالاستيلاء عليها، واعتدى عليّ”. لقد ضربني وألحق بي إصابات خطيرة، أمضيت 3 أسابيع تحت العلاج بحسب التقارير الطبية التي كانت بحوزته”.

وأشارت الزوجة: “لقد فضحني على مواقع التواصل الاجتماعي ودمر حياتي. استمر في التنكيل بي وتشويه سمعتي، وأثبت أنه كان يبتزني لإجباري على التنازل عن حقوقي، عقاباً لي على وقوفه في وجه عنف والدته وتدخلها في حياتي وتجسسها عليّ أثناء وجودي. أتحدث مع والدتي، وعندما طالبت بتسوية الخلاف والطلاق وديًا”. لقد ضربني أمام عائلته وألحق بي إصابات خطيرة. وتقدمت ضده ببلاغ يثبت الضرر والإساءة المادية والمعنوية التي سببها لي على يديه”.

يُشار إلى أن قانون الأحوال الشخصية رقم 100 لسنة 1985 نظم أحكام رؤية الأطفال، وأعطى كلا من الوالدين والأجداد حق رؤيتهم، ونص إذا تعذر التنظيم على اتفاق يمنح القاضي الحق في رؤيتهم. القيام بذلك. ووضع القانون عدة شروط لتنفيذ حكم الرؤية، منها عدم تنفيذ حكم الرؤية بالقوة. وإذا امتنع الحارس عن التنفيذ دون عذر، ينذره القاضي. وكذلك إذا تكرر غيابه عن جلسات الرؤية ينقل القاضي الحضانة مؤقتاً بحكم واجب النفاذ.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading