صحة و جمال

فرحة وعبادة.. استشارى يوضح كيف تحسن تكبيرات العيد صحتك النفسية؟.. فيديو

كتبت: زيزي عبد الغفار    

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. لا إله إلا الله.. الله أكبر. الله أكبر. الحمد لله.. الله أكبر.. والحمد لله كثيراً.. وسبحان الله غداً وعشياً. العرادي، في هذا التقرير نتعرف على أسباب ذلك وتأثير سماع تكبيرات العيد على الصحة النفسية.

قال الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس، إن سماع تكبيرات العيد بالإيمان والقناعة بها يزيد من هرمون الأوكسيتوسين في الدماغ، مما يبعث الشعور بالهدوء والفرح والسعادة. وأوضح فرويز، في تصريح لـ”اليوم السابع”، أن زيادة مادة الأوكسيتوسين تقلل من أحد هرمونات التوتر وهو الأدرينالين، وبالتالي فإن أي مظاهر للضيق والغضب تقل بشكل كبير عند سماع تكبيرات العيد.

وأشار إلى أن جوانب الاحتفالات، مثل خروج الناس لصلاة العيد وفرح الناس في الشوارع، تزيد أيضا من هرمونات السعادة وتزيد من هرمونات السعادة الأخرى مثل الدوبامين.

وأضاف أن الاستيقاظ مبكراً لصلاة العيد يزيد من هرمون السعادة الدوبامين والإندورفين، وهو الهرمون الذي يخفف الألم. وتابع قائلا إن من الأمور التي تبعث البهجة في العيد خروج الناس للصلاة، وتوزيع البالونات والحلويات على الأطفال، فضلا عن حصول الأطفال على هدايا العيد.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading