اقتصاد

كيف تساهم منظمة التجارة العالمية فى دعم البلدان الأقل نموا؟ 10 معلومات تجيب

القاهرة: «رأي الأمة»

منظمة التجارة العالمية تسعى إلى دعم أقل البلدان نموا انطلاقا من المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، تبادل أعضاء منظمة التجارة العالمية الخبرات في اجتماع اللجنة الفرعية المعنية بأقل البلدان نموا بشأن كيفية دعم أقل البلدان نموا عند خروجها من فئة أقل البلدان نموا.

وقال رئيس اللجنة الفرعية المنتخب حديثاً، السفير إب بيترسن من الدنمارك: “من المشجع للغاية أن نرى أعضاء منظمة التجارة العالمية يظهرون التزامهم بدعم الانتقال السلس لأقل البلدان نمواً التي خرجت من القائمة”. تعرف على التفاصيل.

1- تعزيز سلاسل قيمة مصايد الأسماك في أنجولا.
2- تعزيز التنمية الزراعية في نيبال.
3- جعل صناعة الملابس في كمبوديا أكثر استدامة ومرونة بيئيًا.
4- تعزيز الخدمات اللوجستية بما في ذلك تشغيل ممر لوبيتو للسكك الحديدية في أنجولا.

5- تعزيز البنية التحتية للطرق التي تربط كاتماندو في نيبال بميناء كولكاتا في الهند.

6- بناء مؤسسات حكومية قوية وضمان استقرار الاقتصاد الكلي.

7 – لاحظت أقل البلدان نموا التي تم رفعها من القائمة أن قدراتها التجارية لا تزال تتأثر بشدة بسبب الظروف المناخية القاسية، مثل الأعاصير والجفاف والزلازل. وشددوا على أهمية خلق بيئة تساعد على التخفيف من هذه الآثار وتعزيز التنسيق بين الجهات المانحة.
8- برامج الإعفاء من الرسوم الجمركية والحصص وأنشطة المساعدة الفنية المستهدفة.

9. على مدى السنوات الخمس الماضية، استفادت البلدان المنخفضة الدخل من 70 في المائة من المعونة من أجل التجارة التي تقدمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

10 – يوجد حاليا 45 دولة من أقل البلدان نموا، منها 15 دولة في طريقها إلى التخرج. أحد عشر عضوا في منظمة التجارة العالمية: بنغلاديش، كمبوديا، جيبوتي، جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية، ميانمار، نيبال، رواندا، السنغال، جزر سليمان، تنزانيا، وأوغندا. هناك دولتان في طور الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية: جزر القمر، وساو تومي وبرينسيبي، والاثنتين الأخريين هما كيريباتي وتوفالو.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading