إحالة عدد من العاملين بمدرسة للشؤون القانونية خلال زيارة لمدير تعليم الجيزة

أجرى سعيد أتا ، وكيل وزارة التعليم في جيزا ، مدير المديرية ، جولة ميدانية مكثفة شملت إدارات الحدائق التعليمية في أكتوبر وأكتوبر ، لتحديد تقدم العملية التعليمية ، وتقييم مستوى الإداريين و الالتزام التعليمي داخل المدارس ، في تنفيذ توجيهات محمد عبد اللطيف ، وزير التعليم والتعليم التقني ، والمهندس أديل الناجار ، حاكم جيزا.
خلال زيارته لمدرسة مصطفى الخطيب في إدارة حدائق أكتوبر ، راقب وكيل وزارة الوزارة التأخير في عدد كبير من المعلمين الذكور والإناث من جمعية الصباح ، وتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي ، و غياب الانضباط الإداري في تقدم العملية التعليمية.
في رد حاسم على ما تم مراقبته ، دعا وكيل وزارة الزراعة ، المدير العام للإدارة ، إلى تشكيل لجنة من التوجيهات والمراحل التعليمية ، لإعادة ضبط الأداء داخل المدرسة ، وتفعيل الإشراف اليومي ، وضمان أن المعلمين يتم تطبيق سجل المهمة لضمان الانتظام جميع أولئك الذين ينتهكون الشؤون القانونية لاتخاذ التدابير اللازمة ضدهم ، مما يؤكد أن مسؤولية القيادة هي مهمة لا تطاق للإهمال أو الفشل.
انتقلت Attia إلى مدرسة Nahdet Misr ، المدرسة المتعددة المراحل في إدارة شهر أكتوبر ، حيث تلامس التزامًا واضحًا بتفعيل سجل 26 من الاستعداد ، والاهتمام بالطلاب المستضعفين أكاديميًا ، بالإضافة إلى تنشيط دور العامل الاجتماعي في طريقة فعالة تساهم في دعم الطلاب من الناحية النفسية والتعليمية.
أشاد مدير تعليم GIZA بالتعاون الرائع بين مدير المدرسة وجميع موظفيها ، مؤكدًا أن القيادة التعليمية الناجحة هي التي تدرك أن التعليم لا يديره القرارات الفردية ، بل مع تضامن الجميع في تحقيق تعليمية متكاملة رؤية.
أشار وكيل الوزارة ، خلال زيارته ، إلى أن الإشراف المدرسي ليس إجراءً رسميًا ، بل عمودًا أساسيًا للسيطرة على العملية التعليمية ، وأي انتهاك لها يتطلب مساءلة فورية.
وأكد أن القراءة ليست مهمة إضافية ، بل هي ضرورة وطنية تساهم في بناء جيل قادر على التعامل مع المعرفة مع الوعي والوعي.
لقد وجه تكثيف المتابعة اليومية -لضمان وجود المعلمين في التاريخ المحدد ، ولتعزيز دور الأخصائي الاجتماعي داخل المدارس ، مع الإشارة إلى أن المدرسة ليست مجرد مكان لتدريس المناهج الدراسية ، ولكن لإنشاء موازنة والجيل الفكري والسلوكي.
وحذر من تنشيط اللجان الداخلية لمتابعة الأداء الإداري والتعليمي ، لضمان استقرار النظام وتحقيق أعلى معايير الجودة.
وجهت وكيل الوزارة الطلاب إلى احترام قائمة انتظار الصباح ، مشيرة إلى أنها الخطوة الأولى نحو تحقيق الالتزام والتخصص الذاتي ، والنجاح لا يعتمد على الوجود الرسمي ، بل التفاعل الإيجابي داخل الفصول الدراسية ومع المعلمين ، و تبدأ الثقافة المدرسية في احترام الأنظمة ، والمشاركة النشطة في الأنشطة التعليمية والتعليمية.
دعا الآباء إلى متابعة تواريخ الحضور وترك أطفالهم ، ولتعزيز أهمية القراءة ورؤية حياة الطلاب ، مؤكدًا أن المدرسة ليست هيئة تعليمية فحسب ، بل شريكًا في بناء شخصية الأطفال ، والتواصل المستمر مع إدارات المدارس هو ضرورة لضمان نجاح هذه الشراكة.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.