اقتصاد

عاجل.. وزير المالية يكشف أهم مؤشرات أداء الموازنة العامة للدولة في ١١ شهرًا

وبلغ الفائض الأولي 822 مليار جنيه بنسبة 5.87% من الناتج المحلي الإجمالي بدلا من 116 مليار جنيه بنسبة 1.15% العام المالي الماضي

 

وانخفض إجمالي العجز إلى 3.6% من الناتج المحلي الإجمالي بدلاً من 6.1% في العام المالي الماضي، على الرغم من التضخم الشديد وارتفاع أسعار الفائدة وتغيرات أسعار الصرف وارتفاع فاتورة الدعم وخدمة الدين.

 

ارتفاع الإيرادات العامة إلى 2.2 تريليون جنيه بنسبة نمو 73.7% عن نفس الفترة من العام المالي الماضي

 

ارتفعت الإيرادات الضريبية إلى 1.4 تريليون جنيه بمعدل نمو 36% نتيجة أعمال الميكنة وتوسيع القاعدة الضريبية ورفع كفاءة الإدارة الضريبية

 

زيادة الإيرادات غير الضريبية إلى 778 مليار جنيه بنسبة 258% خلال الفترة من يوليو إلى مايو 2024 نتيجة صفقة رأس الحكمة

 

ارتفعت المصروفات إلى 2.7 تريليون جنيه بمعدل نمو 43.2% بسبب زيادة فاتورة خدمة الدين نتيجة الارتفاع الكبير في أسعار الفائدة والتوسع في الإنفاق على الحماية الاجتماعية والأجور والصحة والتعليم

 

 

 

 

 

ح4>

وفرنا كافة احتياجات قطاع التعليم بقيمة 226 مليار جنيه بنسبة نمو 20%، والرعاية الصحية 156 مليار جنيه بنسبة زيادة 31.9%، رغم شدة تداعيات الأزمات العالمية غير المسبوقة

 

زيادة الإنفاق الفعلى على الدعم والمنح والإعانات الاجتماعية إلى 467 مليار جنيه بمعدل نمو 26% لتقليل الأعباء التضخمية قدر الإمكان على الفئات الأشد احتياجا

 

ارتفاع الإنفاق الفعلى على الأجور 467 مليار جنيه بنسبة 27% نتيجة تحسين دخول العاملين بالدولة بالحزمة الأخيرة

 

صرفنا 185 مليار جنيه قيمة مستحقات صندوق التأمينات والمعاشات لخزانة الدولة

 

أنفقنا 119 مليار جنيه لدعم السلع الغذائية و32 مليار جنيه لـ«تكافل وكرامة» بمعدل نمو سنوي 52%

 

انخفضت الاستثمارات الممولة من خزينة الدولة بنسبة 8% لتصل إلى نحو 179 مليار جنيه لإفساح المجال أمام القطاع الخاص

 

نستهدف خفض فاتورة خدمة الدين إلى 30% من النفقات العامة على المدى المتوسط ​​ضمن استراتيجية متكاملة لوضع الدين على مسار تنازلي ليصل إلى 80% في يونيو 2027

 

نهدف إلى أن تصل محفظة ديون هيئات الموازنة إلى 3.2 سنوات بنهاية يونيو 2024 لتخفيف الاحتياجات التمويلية للموازنة العامة

 

 

< p>أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن مؤشرات الأداء المالي للموازنة العامة للدولة خلال الـ11 شهرًا الماضية، في الفترة من يوليو إلى مايو 2024، جاءت «أفضل من المستهدف». رغم خطورة التحديات العالمية والإقليمية، وآثار الخطوات التصحيحية على الاقتصاد المصري، التي اتخذتها الحكومة للتعامل بمرونة وتوازن مع التداعيات السلبية للحرب في أوكرانيا وغزة والتوترات التي شهدها البحر الأحمر المنطقة، والتي تجسدت في موجة تضخمية شديدة للغاية، وارتفاع أسعار السلع والخدمات، وزيادة تكاليف التمويل.< /p>

 

وأشار إلى أن الفائض الأولي خلال الـ11 شهرا الماضية بلغ 822 مليار جنيه بنسبة 5.87% من الناتج المحلي الإجمالي، بدلا من 116 مليار جنيه بنسبة 1.15% في نفس الفترة. ومنذ العام المالي الماضي، انخفض إجمالي العجز إلى 3.6% من الناتج المحلي الإجمالي بدلاً من 6.1% في العام المالي الماضي، على الرغم من التضخم الشديد وارتفاع أسعار الفائدة وتغيرات سعر الصرف وارتفاع فاتورة الدعم وخدمة الدين. وأضاف الوزير أن الإيرادات العامة خلال الفترة من يوليو إلى مايو 2024 ارتفعت إلى 2.2 تريليون جنيه بمعدل نمو 73.7% عن نفس الفترة من العام المالي الماضي، كما ارتفعت إيرادات الضرائب إلى 1.4 تريليون جنيه بمعدل نمو 36%. % نتيجة عمل ميكنة العمل وتوسيع القاعدة الضريبية ورفع كفاءة الإدارة الضريبية، كما ارتفعت الإيرادات غير الضريبية إلى 778 مليار جنيه بنسبة 258% نتيجة صفقة رأس الحكمة.

 

 

وأشار الوزير إلى أن النفقات العامة خلال الفترة من يوليو إلى مايو 2024 ارتفعت إلى 2.7 تريليون جنيه بمعدل نمو 43.2% بسبب زيادة فاتورة خدمة الدين نتيجة الارتفاع الكبير في أسعار الفائدة والتوسع في الإنفاق بشأن الحماية الاجتماعية والأجور والصحة والتعليم. وأوضح أننا وفرنا كافة احتياجات قطاع التعليم بقيمة 226 مليار جنيه بنسبة نمو 20%، والرعاية الصحية 156 مليار جنيه بنسبة زيادة 31.9%، رغم شدة تداعيات الأزمة العالمية غير المسبوقة. الأزمات.

 

&nbsp

وقالت الوزيرة، إن حجم الإنفاق الفعلي على الدعم والمنح والإعانات الاجتماعية ارتفع إلى 467 مليار جنيه بمعدل نمو 26%، لتخفيف الأعباء التضخمية قدر الإمكان على الفئات الأكثر احتياجا، والإنفاق الفعلي على الأجور أيضا. وارتفعت إلى 467 مليار جنيه. بنسبة 27% نتيجة تحسين دخل العاملين بالدولة بالحزمة الأخيرة، وبلغ دعم السلع الغذائية 119 مليار جنيه، وزيادة الإنفاق على برامج «تكافل وكرامة». إلى 32 مليار جنيه بمعدل نمو سنوي 52%، لافتاً إلى أنه تم سداد 185 مليار جنيه قيمة مستحقات صندوق التأمينات والمعاشات لخزانة الدولة.

 

 

وأوضح الوزير أن حجم الاستثمارات الممولة من الخزانة العامة للدولة انخفض بنسبة 8% خلال الفترة من يوليو إلى مايو الماضي ليصل إلى نحو 179 مليار جنيه لإفساح المجال أمام القطاع الخاص، مشيراً إلى أننا نهدف إلى خفض فاتورة خدمة الدين إلى 30% من النفقات العامة على المدى المتوسط ​​ضمن استراتيجية متكاملة لوضع الدين في مسار تنازلي ليصل إلى 80% في يونيو 2027، كما نهدف إلى الوصول إلى عمر محفظة ديون أجهزة الموازنة. إلى 3.2 سنوات بنهاية يونيو 2024 لتخفيف الاحتياجات التمويلية للموازنة العامة.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading