8 أسباب وراء انخفاض أسعار الذهب في السوق المصري
تراجعت أسعار الذهب في السوق المحلية اليوم الثلاثاء، حيث سجل الذهب أدنى مستوى عند 3075 جنيها للجرام من الذهب عيار 21، ليخسر 40 جنيها عن السعر الذي افتتح به جلسة اليوم عند 3115 جنيها للجرام.
وعاد السعر بعد ذلك إلى الارتفاع ويتداول حاليا عند مستوى 3140 جنيها للجرام. وفيما يلي يرصد تقرير مليار الذهب أهم الأسباب وراء تراجع أسعار الذهب المحلية:
– التراجع الكبير في السعر العالمي لأوقية الذهب الذي انخفض بنسبة 3.3% منذ بداية الأسبوع ليسجل أدنى مستوى في أسبوعين ونصف عند 2,291 دولار للأونصة.
ويعود تراجع سعر الذهب العالمي إلى تراجع الطلب على الملاذات الآمنة في الأسواق المالية بعد تراجع التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما انعكس على سعر الذهب المحلي.
انخفض سعر صرف الدولار في البنوك الرسمية إلى أدنى مستوى له منذ عودة البنوك للعمل بعد إجازة عيد الفطر، عند مستوى متوسط 48.10 جنيه للدولار.
– انخفاض سعر صرف الدولار المحوط الذي يتم تسعير الذهب به ليصبح أقل من سعر صرف الدولار في البنوك الرسمية.
حددت الموازنة العامة للدولة خلال العام المالي المقبل 2024-2025 سعر صرف الدولار عند 45 جنيها، وهو ما قد يزيد التوقعات بتراجع تدريجي لسعر صرف الدولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما قد ينعكس سلبا على تسعير الذهب المحلي.
– تراجع مشتريات الذهب محليا خلال الفترة الحالية مما ساهم في تراجع الأسعار ودفع التجار للجوء إلى التصدير لتعويض ضعف الطلب المحلي.
يؤدي استمرار تدفقات الدولار إلى مصر إلى استقرار أوضاع سوق الذهب بشكل كبير، بعيدًا عن المضاربات وتحركات الأسعار الحادة.
البنك المركزي المصري يسحب 460.8 مليار جنيه من فائض السيولة النقدية من البنوك المصرية خلال مناقصة البنوك الأسبوعية، مما يسهم في امتصاص فائض السيولة النقدية لدى البنوك، وتقليص حجم المعروض النقدي من الجنيه المصري، وكبح التضخم. مما يشير إلى أن البنك المركزي المصري يتخذ خطوات جادة للسيطرة على التضخم. باب وراء تراجع أسعار الذهب في السوق المصري.
انخفضت أسعار الذهب في السوق المصرية، اليوم الثلاثاء، حيث سجل الذهب أقل مستوى عند 3075 جنيها للجرام من الذهب عيار 21، ليخسر 40 جنيها عن السعر الذي افتتح به جلسة اليوم عند 3115 جنيها للجرام.
وعاد السعر بعد ذلك إلى الارتفاع ويتداول حاليا عند مستوى 3140 جنيها للجرام. وفيما يلي يرصد تقرير مليار الذهب أهم الأسباب وراء تراجع أسعار الذهب المحلية:
– التراجع الكبير في السعر العالمي لأوقية الذهب الذي انخفض بنسبة 3.3% منذ بداية الأسبوع ليسجل أدنى مستوى في أسبوعين ونصف عند 2,291 دولار للأونصة.
ويعود تراجع سعر الذهب العالمي إلى تراجع الطلب على الملاذات الآمنة في الأسواق المالية بعد تراجع التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما انعكس على سعر الذهب المحلي.
انخفض سعر صرف الدولار في البنوك الرسمية إلى أدنى مستوى له منذ عودة البنوك للعمل بعد إجازة عيد الفطر، عند مستوى متوسط 48.10 جنيه للدولار.
– انخفاض سعر صرف الدولار المحوط الذي يتم تسعير الذهب به ليصبح أقل من سعر صرف الدولار في البنوك الرسمية.
حددت الموازنة العامة للدولة خلال العام المالي المقبل 2024-2025 سعر صرف الدولار عند 45 جنيها، وهو ما قد يزيد التوقعات بتراجع تدريجي لسعر صرف الدولار خلال الفترة المقبلة، وهو ما قد ينعكس سلبا على تسعير الذهب المحلي.
– تراجع مشتريات الذهب محليا خلال الفترة الحالية مما ساهم في تراجع الأسعار ودفع التجار للجوء إلى التصدير لتعويض ضعف الطلب المحلي.
يؤدي استمرار تدفقات الدولار إلى مصر إلى استقرار أوضاع سوق الذهب بشكل كبير، بعيدًا عن المضاربات وتحركات الأسعار الحادة.
البنك المركزي المصري يسحب 460.8 مليار جنيه من فائض السيولة النقدية من البنوك المصرية خلال مناقصة البنوك الأسبوعية، مما يسهم في امتصاص فائض السيولة النقدية لدى البنوك، وتقليص حجم المعروض النقدي من الجنيه المصري، وكبح التضخم. مما يشير إلى أن البنك المركزي المصري يتخذ خطوات جادة للسيطرة على التضخم.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: خليجيون
