تقارير

وزير الشباب: حضور جماهيري مُبهر وأداء تنظيمي على أعلى مستوى يعكس قدرات الدولة المصرية

القاهرة: «رأي الأمة»

وقال وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، خلال حضوره نهائي كأس العاصمة المصرية: «المباراة النهائية تشهد حضورًا جماهيريًا مبهرًا، وأداء تنظيميًا على أعلى مستوى يعكس قدرات الدولة المصرية في في ظل دعم القيادة السياسية وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي”.
جاء ذلك خلال حضور وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي نهائي بطولة كأس العاصمة المصرية ضمن سلسلة الفيفا بين منتخبنا بقيادة الكابتن حسام حسن ومنتخب كرواتيا في البطولة. بحضور قيادات الاتحاد المصري لكرة القدم والشركة المتحدة للرياضة ولفيف من الشخصيات العامة والرياضية والإعلامية.
وأكد الدكتور أشرف صبحي أن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، ودعمه ومتابعته المستمرة لملف العمل في منظومة الشباب والرياضة، وضعت مصر في مكانة عالمية غير مسبوقة، سواء على مستوى استضافة المباريات الدولية. البطولات والمنتديات الرياضية أو من خلال النتائج التي حققها أبطالنا في مختلف المسابقات، وذلك بفضل توفر البنية التحتية العمرانية. رياضة بالمعايير العالمية التي تتمتع بها مصر حاليًا، وهو ما جعلنا على استعداد دائمًا ومستمر لاستضافة البطولات الدولية والقارية.
وتحدث الدكتور أشرف صبحي عن مدينة الألعاب الأولمبية المصرية الدولية باعتبارها أحد المنشآت الرياضية الذكية الجديدة، والتي أقيمت على مساحة 468 فدانًا، وتحتوي على ملعب يتسع لـ 94 ألف متفرج، وصالتين مغطىتين بسعة إجمالية 23.000 متفرج، مجمع صالات التنس والسباحة والاسكواش، وصالات لمسابقات الرماية والفروسية.
وأوضح الوزير أن تطوير المنشآت الشبابية والرياضية يعد من أهم أولويات خطة الوزارة في جميع أنحاء الجمهورية، مع وضع رؤية متكاملة لتطوير المنشآت والبنية التحتية للمنظومة الرياضية في مصر، بما في ذلك مراكز الشباب والأندية والملاعب، تماشياً مع استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري، مشيراً إلى الدعم الكامل. أنشطة رياضية لا حدود لها على كافة المستويات والرياضيين، وتقديم الرياضة بشكل جديد يليق بالمصريين في عهد فخامة الرئيس.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: خليجيون 

 

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading