لن يفوز بالكرة الذهبية لأنه إفريقي.. وليد الركراكي يثير الجدل حول البالون دور

في تصريحات رائعة ، كشفت وليد آل راكاراكي ، مدرب المنتخب الوطني المغربي ، عن التحديات التي تواجه نجمه أشرف حكمي في المسابقة على الكرة الذهبية ، قائلاً: & quot ؛ يستحق الحكيمي أن يركض كأفضل لاعب في العالم ، لكن انتمائه الأفريقي وموقفه كلاعب خلفي يحوله دون ذلك & quot ؛ وأشار إلى أن المعايير الحالية ليست عادلة ، إذا كان الحكيمي أوروبيًا و NBSP ؛ الرقبة و nbsp ؛"RTL"> & nbsp ؛
وأضاف أن راكاراكي ، “الحكيمي ليس مجرد لاعب رائع ، إنه نموذج للاحتراف والطموح & quot ؛ لقد دعا إلى مؤسسات وسائل الإعلام ومؤسسات كرة القدم إلى إعادة النظر اختلالات في نظام التقييم والشرف.
& nbsp ؛ Div> div>
& nbsp ؛
وجاءت هذه التصريحات بعد المباراة الودية التي جمعت المغرب معًا في غضون عامين في مباراة ودية مليئة بالتحديات ، تمكن خلالها الفريق المغربي من تحقيق انتصار ثمين على بنين بهدف نظيف سجله أيوب الكابى في الدفاع 45 في الدقيقة 1 ، وشهد الاجتماع أيضًا أداءً متذمرًا للهدوء الذي تواجه صعوبة في الاختراق للدفاع عن Benin على ذلك. إبهار الجماهير مع اللمسات الفردية على حساب الفعالية الجماعية تبقي شبكاتها نظيفة بفضل تركيز خط الدفاع.
& nbsp ؛
& nbsp ؛
مع نهاية المباراة ، أوضح AL -Rarkaki أنه في بعض المباريات تكون النتيجة أكثر أهمية من الأداء الجمالي & quot ؛ لنفوز إنجلترا الشهيد على أندورا ، مؤكدًا أن الفرق الكبيرة تواجه أحيانًا صعوبات أمام فرص أقل.
& nbsp ؛
& nbsp ؛
على مستوى الأرقام القياسية ، حقق العقد الذهبي للمنتخب الوطني المغربي 12 انتصارًا على التوالي ، وهو إنجاز يؤكد الاستقرار والتقدم اللذين يعانون منه قبل ثلاث سنوات مع المدرب الوطني. من جانبه ، أشار Rarkaki إلى أن هذا التماسك هو نتيجة عمل لا يكل وروح جماعية عالية ، حيث تتحول المعسكرات إلى عائلة واحدة تتجاوز العلاقة الرياضية بالإنسانية.
& nbsp ؛
& nbsp ؛ Div> div>
& nbsp ؛
يستعد الأسود للتنافس في كأس الأمم الأفريقية لعام 2025 وكأس العالم 2026 ، حيث تسعى إلى تحسين إنجازهم التاريخي في قطر. يعتمد Rakraki على جيله الذهبي لتحقيق أحلام الجماهير المغربية ، بالنظر إلى أن الطموحات لم تعد تقتصر على المشاركة ، ولكنها أصبحت موجهة نحو صنع التاريخ.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.