خبراء: خفض الدين فرصة ذهبية لرفع التصنيف الائتمانى للقاهرة
في خطوة غير مسبوقة تهدف إلى تعزيز الاستقرار المالي وتقليل الأعباء الاقتصادية ، تستعد الحكومة المصرية لإطلاق أكبر خطة لمواجهة الديون العامة ، حيث أكد الخبراء على أن الخطة الجديدة تعتمد على إعادة هيكلة الديون العامة ، وتحسين عائدات الدولة ، وتحسينها من أجل التقييم الخارجي ، بالإضافة إلى ذلك ، فإنه يعزز من التقيد في مجال التقييم ، بالإضافة إلى زيادة القيمة إلى التقييم ، بالإضافة إلى ذلك إلى زيادة القيمة إلى التقييم ، بالإضافة إلى ذلك ، بالإضافة إلى ذلك ، إلى زيادة القيمة إلى التقييم ، بالإضافة إلى إمكانية التقييم إلى التقييم ، بالإضافة إلى إمكانية التقييم ، بالإضافة إلى التقييم إلى التقييم ، الاقتراض ، وتقليل تكلفة دين الخدمة ، وتعزيز الاحتياطي النقدي ، مما يعزز الثقة في الاقتصاد المصري على المدى الطويل. تقليل الديون العامة بوتيرة ثابتة من شأنها أن تقلل من الضغوط التضخمية ، واستقرار العملة المحلية ، وتحسين بيئة الأعمال ، مما يساعد على تحقيق معدلات نمو مستدامة وخلق فرص عمل جديدة ، وخاصة في القطاعات الإنتاجية والصناعية. إن الخبير الاقتصادي ، يتضمن خطة الدولة أننا نقترض أقل مما ندفعه كل عام ، بحيث يكون إجمالي الدين الخارجي أقل بوتيرة ثابتة ، مع الإشارة إلى أن وزير المالية قد أكد أن خطة الحكومة تهدف إلى تخفيض الديون الخارجية بحوالي مليار دولار سنويًا ، وبعد أن تصل إلى حكومة ما يقرب من عام 150 دولارًا. بالتزامن مع زيادة المنتج الوطني الإجمالي. فقط. لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر المستهدف للتصدير. عبد -فاتاه ، الاقتصادي ، أن أحد أكبر التحديات التي تواجه الحكومة المصرية هي مشكلة تفاقم الديون العامة وكيفية التحكم في أسعارها ، من خلال تحديد البرامج المرتبطة بالاستثمار في الديون العامة بحوالي مليار دولار سنويًا. إن الضريبة ، والزيادة في إيرادات الخدمات المقدمة للمواطنين ، وزيادة حوافز المصدرين ، موضحة أنها ستعكس آثار هذا البرنامج الحكومي لتشجيع الاستثمار الخارجي وتحقيق تصنيف ائتماني مرتفع لمصر ، مما سيشجع الزيادة في الاستثمار القادم إلى مصر ، بالإضافة إلى تقليل عجز الميزانية العامة للولاية. يمثل وزارة الخارجية في مصر بمعدل 2 مليار دولار سنويًا خطوة جيدة ، ولكن من الضروري أن تستهدف الأسعار التي تتراوح بين 5 و 10 مليار دولار كل عام ، بحيث ينخفض إجمالي الدين الخارجي إلى أقل من 100 مليار دولار في غضون بضع سنوات ، وهو ما سيكون له تأثير إيجابي على تصنيف مصر.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.