الفنان حكيم: فخور باحتراف ابنى فى إسبانيا.. وكل معرفتي عن الكرة إنها "مدورة"

أعرب الفنان حكيم عن سعادته البالغة باحتراف نجله عمر مع فريق ديبورتيفو الدينزي الذي ينشط في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
وقال حكيم في تصريحات عبر برنامج “الكابتن”، مع الصقر أحمد حسن، على قناة DMC: “أنا فخور باحتراف ابني في إسبانيا، فهو يحب كرة القدم كثيرا، ولم يكن ذلك من أهدافي مع الفريق”. ابني يلعب كرة القدم، وكنت أدربه على السباحة ولم أساعده في الملعب”. كرة القدم”.
وقال ضاحكًا: “كل ما أعرفه عن كرة القدم أنها مستديرة، ولا أعرف أي معلومات أخرى عنها، وطموحي النهائي معه هو الوصول إلى ربع ما فعله الصقر أحمد حسن في كرة القدم”.
وتابع: “عمر لاعب مجتهد، ولم أفكر في دخوله مجال الفن “الفن والرياضة”. إذا لم تكن موهوبًا في واحدة منها، فلن تنجح أبدًا. إنه موهوب في كرة القدم، ولو فكرت في إهداء أغنية لابني ستكون “هذا الولد حلو، هو كبير في السن”. .
من ناحية أخرى، أعرب عمر حكيم، نجل المطرب حكيم، عن سعادته الكبيرة باحترافه مع نادي ديبورتيفو الدينزي الناشط في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
وقال عمر حكيم: “أنا من مركز مغاغة محافظة المنيا في الصعيد ولم ألعب في مغاغة. بدأت في الأكاديميات وعندما كان عمري 16 عاما تم قبولي في نادي Z، ولم ألعب مباريات رسمية بسبب كورونا، وبعد عام سافرت إلى سويسرا. لم أكن أعرف أحدا هناك، وتواصلت مع العديد من الأندية وذهبت إلى أحد أندية الدرجة الخامسة وقضيت نصف موسم وذهبت إلى ناد آخر”.
وتابع: “تواصلت مع إحدى الشركات الإسبانية، التي جلبت لي فترة إقامة في إسبانيا، وبعد فترة الإقامة تحدثوا معي بشأن التوقيع معهم، بدأت مع منتخب تحت 23 سنة، وتم ترقيتي إلى الدرجة الأولى”. في نادي نوفيلدا لمدة موسم ونصف، عدت بعدها إلى سويسرا مرة أخرى”.
واستطرد عمر قائلا: “سافرت ونويت الاعتماد على نفسي، وكنت ألعب وأذهب إلى الجيم وحدي، والحمد لله الله كرمني، والآن أنا في فريق إلدينزي بالدرجة الثانية وألعب”. في وسط الملعب في المراكز 6-8، وجميع مراكز خط الوسط”.
وتابع: «كنت أحب كرة القدم، ولم يضغط علي أحد لمتابعة الفن. لقد دعمني والدي كثيرًا وكان معي في إسبانيا. لم أفكر في الغناء منذ صغري. أسعى جاهدا لإثبات نفسي والصعود إلى الفريق الأول، وأطمح أن ألعب لبرشلونة أو ميلان. أنا أحبهم كثيرًا منذ الطفولة”.
وأتم: “لم يتم التواصل معي بشأن الانضمام لمنتخب مصر، ويشرفني أن أمثل منتخبنا، وصلاح ومرموش هما المشرفان على مصر في الوقت الحالي”. صلاح قدوة مصرية يمكن أن يقتدي بها بشكل كبير أي شاب يلعب كرة القدم، وعلى المستوى الدولي كان رونالدينيو قدوة لي منذ الصغر. وفي مصر محمد صلاح والصقر أحمد حسن”.
بدأ عمر مشواره الكروي مع فريق Z مواليد 2003، قبل أن يخوض تجربته الاحترافية الأولى في نادي نوفيلدا تحت 23 سنة.
ونشر اللاعب فيديو له وهو يدخل بوابة النادي، ثم يوقع العقد بجوار وكيل أعماله، ويدخل الملعب ليستعرض مهاراته الكروية بقميص النادي.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7
اكتشاف المزيد من رأي الأمة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.