رياضة

إصابات الملاعب.. "الإجهاد" الإصابة الأشهر بين الرياضيين

إصابات الملاعب.. "الإجهاد" الإصابة الأشهر بين الرياضيين
القاهرة: «رأي الأمة»

تعد إصابات الاستاد من بين أبرز التحديات التي تواجه الرياضيين ، سواء كانوا من الهواة أو المهنيين ، قد يتعرض اللاعبون للعديد من الإصابات الرياضية التي تؤثر على أدائهم ، ويمكنهم تقييدهم من النشاط البدني.

اليوم نراقب أسباب “الإجهاد” اليوم

كسور الإجهاد هي إصابات مزمنة تسبب تكرار الحركات الرياضية لفترة طويلة ، ويمكن أن تسبب هذه الحركات شقوقًا صغيرة في العظام ، والتي قد تتطور بمرور الوقت في العظام دون الشعور بالمريض.

علاج إصابات الاستاد

يعتمد علاج إصابات الاستاد على نوعه وشدته ، لذلك يجب عليك استشارة الطبيب إذا استمر الألم بعد يومين من الإصابة ، فقد يكون هناك كسر في العظام وليس فقط التواء.

يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في إعادة تأهيل المنطقة المصابة ، وفقًا لنوع الإصابة ، ويتم ذلك من خلال التمارين التي تعزز القوة والمرونة ، بعد تقييم الطبيب أو أخصائي العلاج الطبيعي ، ويستحق الإشارة إلى أن محاولة العودة إلى التمارين قبل شفاء الإصابة يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الضرر وتأخير عملية الاسترداد.[1]

يمكن علاج إصابات الملعب باتباع الخطوات التالية:

راحة

يساعد أخذ استراحة لمدة يوم أو يومين على استعادة بعض الإصابات الطفيفة ، وقد يساعد استخدام العكازات أيضًا في تقليل الوزن في المنطقة المصابة ، وخاصة الإصابات التي تحدث في الساقين أو الركبتين أو الكاحلين.

باستخدام الجليد

الثلج على المنطقة المصابة لمدة 15 إلى 20 دقيقة يساعد على تخفيف الألم والتورم.
تأكد من رفع المنطقة المصابة على أعلى مستوى من القلب ، لتقليل التورم.

طرق منع إصابات الملعب تأتي باتباع الإجراءات التالية.

1- تنفيذ الاحماء ، قبل ممارسة الرياضة ، من خلال تنفيذ تمارين الضوء التي تمارس.
2- تأكد من ارتداء أحذية مناسبة قبل ممارسة الرياضة.
3- استخدام أشرطة معينة لتوصيل المفاصل التي من المرجح أن تصاب بالجروح.
4- استخدام معدات السلامة المناسبة ، مثل الواقي الذكري عن طريق الفم والخوذات والبطانيات.
5- تناول كمية كافية من السائل قبل وأثناء التمرين.
6- تجنب التمرين في اليوم الحار بين 11 صباحًا و 3 مساءً.
7- الحفاظ على اللياقة البدنية للجسم باستمرار.
8- تنفيذ العديد من التمارين التي تشمل الرياضات الأخرى لتعزيز اللياقة العامة وقوة العضلات.
9- تأكد من أن التدريب يتضمن السرعة المناسبة والحركات الفعالة ، بحيث تكون العضلات قادرة على تلبية متطلبات النشاط الرياضي.
10- تأكد من ممارسة الرياضة بما يتناسب مع اللياقة البدنية للجسم ، ويمكن زيادة كثافة ومدة التدريب تدريجياً.
إجراء فحوصات طبية منتظمة لمتابعة الحالة الصحية.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 


اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من رأي الأمة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading